هل تأثرت مظاهر الاحتفال بعيد الفطر في المنطقة العربية بحرب غزة؟
وتعاني النساء في جميع أنحاء العالم من العنف والتمييز. كما يُمثَّلن تمثيلًا ناقصًا في عمليات صنع القرار السياسي والاقتصادي.
اليوم العالمي للمرأة: لماذا تتباين مواقف النساء العربيات من وضعهن في المجتمع؟
وكرم الفنانة المصرية القديرة يسرا وزير الإعلام اللبناني زياد المكاري، بالإضافة إلى رئيس ومؤسس مجتمع بيروت السينمائي ومدير المهرجان سام لحود. وتسلمت يسرا جائزة "تانيت" وهي عبارة عن مجسّم تانيت بيروت الذهبي، تمثال الإلهة الفينيقية، تقديراً لمسيرتها الرائدة والمتميزة في عالم السينما والفن، وسط حضور متميز من السفراء ونجوم الفن وأهل السينما وضيوف المهرجان، بالإضافة إلى نخبة من مدراء المهرجانات العالميين، والمخرجين، والمنتجين اللبنانيين والعرب والأجانب، وشخصيات سياسية ودبلوماسية ونقابية وفنية وإعلامية وثقافية.
ويُعتبر الاستثمار في المرأة من ضرورات حقوق الإنسان، وركيزة أساسية لبناء مجتمعات شاملة للجميع. لأن تقدم المرأة يعود علينا جميعًا بالنفع.
لعل الباحثة السوسيولوجية المغربية فاطمة المرنيسي من النسويات العربيات اللواتي استطعن الوصول إلى المرأة نقطة توازن بعيدة عن الاستقطاب في أي اتجاه، فهي في موقفها من تحرر المرأة لا تعزل ذلك عن سياقها الثقافي، ولا تجنح إلى "تغريبها" عن هويتها الثقافية، حسب ما يرى كثير من الباحثين العرب.
وقد اختارت شعار هذا العام بعنوان "الرقمنة للجميع: الابتكار والتكنولوجيا من أجل المساواة بين الجنسين".
أوكرانيا تستبق "تصويت الكونغرس على المساعدات" بالتحذير من حرب عالمية ثالثة
في ختام كلمتها، أثنت الفنانة يسرا على عظمة الحفل من موقع إلكتروني كل الجوانب: التنظيم، التميّز في هنا الأداء الفني على المسرح، الكلمات المؤثرة التي تم تقديمها، والحب الذي شاهدته في عيون الحضور.
يطبخ الرجل الطعام بين الحين والآخر، وذلك لأنه يمارس فن الطهى كهواية ولهذا يتقنه جيداً، بعكس المرأة الذى يعتبر الطهى شيء المرأة أساسى من روتينها اليومى لذلك تنفذ مزيد من المعلومات المقادير بحذافيرها دون أن تضيف أن تقلل منها .
بعد أن منحت الفنانة يسرا جائزة المهرجان، ألقت كلمة استقطعتها دموعها المنهمرة تأثراً والتي لم تتمكن من السيطرة عليها.
الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات "عنصرية" من جماهيره
قالت إنه يجب أن نتعلم من الجائحة وأن "نهدف إلى مجتمعات أكثر رعاية وحبا."
كما تؤكد تهاني روحي في الغد الأردنية أنه "أحيانا يكون القصور في بعض القوانين والتشريعات المتعلقة في حقوق المرأة لعدم حمايتها من العنف الواقع عليها سواء داخل الأسر أو مواقع العمل أو الأماكن العامة هو سبب لازدياد حالات العنف، فلا بد من وقفة جادة لدراسة كل حالة على حدة بعيدا عن التعميم".